لازال الرأي العام الوطني ينتظر الإعلان عن تشكيلة مجلس المنافسة، خاصة بعد ورود أنباء عن وجود صراع بين الأحزاب حول مسطرة اختيار ممثليها بالمجلس.
وقالت مصادر إعلامية إنه بعد تعيين الملك محمد السادس، إدريس الكراوي رئيسا لمجلس المنافسة، دخلت الأحزاب، والباطرونا، والسلطة القضائية في صراع داخلي حول اختيار ممثليها بهذه المؤسسة الوطنية.
وأشارت المصادر أن البرلمان بغرفتيه لا زال لم يحسم في إسم ممثل كل غرفة على حدة، مما يستوجب التوافق والتراضي لاعطاء الانطلاقة لعمل هذا المجلس.