السياسيةسلايدر

خالد ادنون القيادي بحزب الاصالة و المعاصرة ينفي مايروج في مواقع لاكترونية.

نشر موقع “السياسي” خبرا عنونه بسكوب: هكذا تورط القيادي في حزب “البام” خالد ادنون في قضايا “جرائم الأموال” بدولة قطر، وذلك بالاستناد إلى شكاية سبق أن تقدمت بها المؤسسة المشغلة أي شبكة قوات الجزيرة للأطفال سنة 2011 ضد مدراء القناة بما فيهم السيد خالد ادنون، وعليه وسعيا وراء الخبر النزيه والمعلومة الصحيحة ، نقدم التوضيحات التالية:

أكدت تقارير ديوان المحاسبة ( يعادل المجلس الأعلى للحسابات بالمغرب) في أكثر من مناسبة قانونية وسلامة كل العمليات التي قام بها الفريق الإداري السابق لشبكة قنوات الجزيرة للأطفال ، وأكدت نقاوة ذمتهم المالية، ورفعت تقرير في الموضوع للنيابة العامة القطرية، تؤكد فيه عدم وجود أية اتهامات ضد خالد ادنون؛
الأكثر من ذلك أكدت تقارير مكاتب عالمية مختصة في المحاسبة والشؤون المالية، نزاهة الفريق الإداري وعدم وجود أية تجاوزات أو خروقات، وأكدت بدورها صفاء الذمة المالية للسيد خالد ادنون؛
طيلة مدة التحقيق الذي تم في مناسبتين تم الاستماع للسيد خالد ادنون دون توجيه أي اتهامات له، كان يتمتع السيد خالد ادنون بكامل حقوقه مثله مثل باقي المقيمين بدولة قطر؛
أصدرت النيابة العامة القطرية في أكثر من مناسبة عدم وجود أية اتهامات ضد السيد خالد أدنون المدير السابق بشبكة قنوات الجزيرة للأطفال. بل أصدرت وثيقة (رفقته) تؤكد هذا الأمر في 16 من دجنبر 2012، بل أكثر من هذا رفعت منع السفر عليه وسمحت له بمغادرة التراب القطري والعودة إليه متى شاء.
في أكثر من مناسبة زار السيد خالد ادنون دولة قطر وبلدان الخليج بكل حرية، دون أن يعاني من أي مشكل قانوني.
رفض السيد خالد ادنون التسوية الودية مع شبكة قنوات الجزيرة للأطفال، ورفع دعوى قضائية مدنية، حكم القضاء القطري لصالحه بتعويض بالإضافة لتلقيه لتعويض عن علاقته التعاقدية مع الشبكة.
ويؤكد خالد ادنون أن علاقته مع شبكة قنوات الجزيرة للأطفال ، والإعلام القطري ودولة قطر يسودها الاحترام المتبادل، بل أن مسؤولين إعلاميين قطريين بارزين يستعينون بخبرة السيد خالد ادنون عندما يتعلق الأمر بقضايا تهم إما الشأن المغربي أو الإعلامي بل يشارك في مهرجانات إعلامية وسياسية بالدوحة أو بعواصم الخليج العربية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المثمر
زر الذهاب إلى الأعلى