أكد التحالف الخماسي للنقابات الذي يضم الجامعة الحرة للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم، الجامعة الزطنية للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم، الشغيلة التعليمية بنجاح الإضراب الوحدوي ليومي 13 و14 مارس 2019، أن المخرج من وضع الاحتقان الذي تعرفه الساحة التعليمية، يوجد بين أيدي الوزارة والحكومة والدولة المغربية، ويمر عبر أربعة مداخل:
وتتجلى النقاط المقترحة، حسب بلاغ التنسيق، في تنفيذ الالتزامات السابقة في 19 و26 أبريل 2011، والإلغاء الحقيقي للتعاقد عبر إدماج الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد في النظام الأساسي لموظفي التربية الوطنية؛ بالإضافة إلى الاستجابة للملفات المطلبية لمختلف فئات الشغيلة التعليمية.
كما جاء في مقترح التنسيق النقابي الخماسي الإسراع بإخراج نظام أساسي عادل ومنصف ومحفز وموحد لجميع العاملين بالقطاع.