السياسيةسلايدر

واش فراسك السيد وزير الداخلية أشنو واقع فمدينة صفرو والسياسيين أش كايديرو فيها !

رشيد كداح من صفرو

بدات الندوة عصرا الأربعاء 25 دجنبر 2019 فالمقر ديال حزب المصباح وحضرات أزيد من 20 فرد من فعاليات المدينة و كدا حضور منابر إعلامية من الإقليم والجهة .

الندوة إنطلقت بإستغراب وإستنكار الرئيس للخروج المزعوم للمعارضة والأحزاب اللي وصفها بالخيانة فتصريحات ديالوا وأنها خرقات ميثاق الشرف ، وتكلم كذلك رئيس المجلس الفيلالي على المشاريع ديال المدينة اللي مازالا فحالة ديال البلوكاج وعليها ضغوطات باش متخرجشي للوجود وبرر بأنه كاين مزايدات ، هاد الندوة عقدها باش يصحح مغالطات وإشاعات اللي كتروج فالمدينة ، وبشكل آخر اللي مقصود فهاد الكثلة الإتحاد الإشتراكي اللي كيتزعموا إقليميا إدريس الشطيبي ومحليا كريم شفيق وبالنسبة للتقدم والإشتراكية كاين عبد السلام بوهدون وفاطمة الواحي اللي عندهوم علاقة مباشرة مع بن عبد الله .

أما الإستقلال بزعامة الفرودي والحكيم بوشامة والحركة الشعبية اللي فيها من جهة أزلماط أمحمد و حيدر هما كيمارسوا معارضة كتسمى صحية . وهاد المسلسل بدا مع الحكومة و مسألة التحالف والإنسحاب.

هنا دعا الرئيس اللي كيقول الجميع أنه سلبت منه البساط وأصبح مخلوعا ندائه للساكنة من أجل مد يد العون و اليقضة والخروج من أجل حماية المشاريع اللي أعتبرها ديالهم وركز على ضرورة التصدي لهاد الخرجات اللي كتشوه الرأي العام ، وشهر ورقة صفراء إنظارا للجميع.

السؤال اللي طرحنا على المواطنين هو أشنو بان ليكم فصفرو راه غادي فالهاوية !!!!!! الإجابة عليه كانت هو أن هاد البلوكاج من جهة : كاين اللي إعتبروا رد الإعتبار للمؤسسات باش المواطن إفكر فالإنتخابات الجاية ووحدين آخرين ربطوه بالممارسة السياسية العاكسة للماكرو أي المركز وقرارت المكتب المجلس أو الهيئة الوطنية وكتقوم بالتنفيد والكثير منهم كيشوفوا الصمت ديال عمالة صفرو اللي ملتازمة الحياد واش مغيكونش شي تدخل فهاد الإتجاه !!!!!!.

والكثير منهم إعتبرو القضية فيها 30 مليار اللي مرصودة لمشاريع المدينة وخاص التفكير فيها بشكل جدي وخصوصا وأن الشلل التام أصاب المواطن الصفريوي والثقة تفقدات فالسياسة ومن يمارسها خصوصا وأن الأمور إتضحت مزيان واش دبا إستقالة ديال الرئيس أو مسطرة العزل أو رجوع المعارضة للأغلبية قصد المصالحة الموعودة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المثمر
زر الذهاب إلى الأعلى